طردت السويد دبلوماسيا سوريا بارزا لانه حاول خطف ابنته بسبب اقامتها علاقة مع شاب كما اعتقلت سياسيا سويديا للاشتباه بمساعدته على ذلك. ونقل التفلزيون السويدي العام ان القائم بالأعمال في السفارة السورية الذي لم يتم الكشف عن اسمه أراد خطف ابنته وإخراجها من السويد لأنها كانت تقيم علاقة مع شاب.
وأضاف التلفزيون أن السلطات اعتقلت سياسيا سويديا منتخبا في إطار التحقيقات وذلك للاشتباه بمساعدته الدبلوماسي على تنفيذ خطته. وقالت سيسيليا جولين المتحدثة باسم وزارة الخارجية السويدية لوكالة فرانس برس "نحن لا ندلي بتصريحات حول الاشتباه بجرائم تتعلق بدبلوماسيين أجانب". وقال التلفزيون ان الدبلوماسي غادر البلاد، فيما ذكرت وسائل إعلامية أخرى انه لا يزال في السويد.