نشرت صحيفة بريطانية تقريرا مصورا لامرأة ضحية التحول النوعي، بعد إجرائها عملية جراحية بلاستيكية غير شرعية وحقنها بمواد مثل الفيكس لتضخيم الشفتين والخدين والذقن، واستخدام زيوت معدنية. وأشارت صحيفة "ديلي ميل" إلى أن أنل رون موريس بدأت عمليات التحول النوعي في عام 2005 وانتهى بها الحال لامرأة مشوهة.
وأضافت الصحيفة أن أنل كانت من المثليين النوعيين الذكور وهي في العشرينات في عمرها، وولدت في نيويورك ونشأت في فيلادلفيا ولكنها أرادت أن تكون امرأة جميلة وتحولت من رجل لامرأة.