رغم أن الإمارات العربية المتحدة تعتبر دولة ذات تقاليد كبيرة في رياضة الفروسية، إلا أن الشيخة لطيفة آل مكتوم تركت أثراً كبيراً في سباق قفز الحواجز في الفروسية. وتمكنت الشيخة لطيفة آل مكتوم على مدى ست سنوات من دفع ملف الفروسية وخصوصاً في رياضة قفز الحواجز في الإمارات.
وفازت الشيخة لطيفة على المستوى الوطني في وقت مبكر في العام 2003 في بطولة سباق قفز الحواجز في أبوظبي، وكان عمرها 18 عاماً فقط. وتألقت على الساحة الدولية بعد ثلاث سنوات في إطار مشاركتها في دورة الألعاب الآسيوية العام 2006 في قطر كعضو في فريق الإمارات العربية المتحدة .وفازت الشيخة لطيفة والفريق الإماراتي بالميدالية البرونزية.
الشيخة لطيفة آل مكتوم في سباق قفز الحواجز في دورة الألعاب العربية في الدوحة، في العام 2011، وفازت السعودية بالميدالية الذهبية تليها مصر وقطر
الشيخة لطيفة آل مكتوم في سباق قفز الحواجز، على حصانها "كالاسكا دي سميللي" في العام 2006 في دورة الألعاب الآسيوية في الدوحة
الشيخة لطيفة آل مكتوم على حصانها "كالاسكا دي سميللي" في العام 2006، في دورة الالعاب الاسيوية في الدوحة. وفاز فريق الإماراتي بالميدالية البرونزية