spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

تعرفوا على عشر ضربات جزاء هي الابرع في تاريخ الكرة

راسلونا: news@farfeshplus.online
16:00  17/08/2014

تعتبر ضربة الجزاء واحدة من الضربات التي تتوقف قبلها الانفاس وتشرئب بعدها الرقاب لا سيما عندما تدخل المرمى بمهارة تدل على براعة موجهها.. لكن كثيرا ما تتحول عملية التصويب من نقطة الجزاء، إلى عملية تكشف مهارة اللاعب، وليس مجرد تسجيل الهدف.

1- "أنطونين بانينكا": في نهائي يورو 1976، بين جمهورية التشيك وألمانيا الغربية، كانت ضربة الجزاء تلك الحائل الوحيد لتحصل التشيك على لقب البطولة العالمية، واستطاع "أنطونين" أن يصنع التاريخ بتلك الركلة القوية.

2- "فرانشيسكو توتي": لا ينكر أحد أن "توتي" أحد ألمع النجوم الذين حققوا شهرة واسعة بسبب ركلاته القوية والدقيقة، ولكن ضربة الجزاء هذه لو كانت داخل مباراة حقيقية، لأصبحت أيقونة في كرة القدم، ولكنها مُجرد ضربة جزاء في مباراة تدريبية.

3- "كيفن بريسمان": بعض ضربات الجزاء تعتمد على الجودة، ولكن في ضربة الجزاء هذه، القوة الغاشمة هي كل شيء، استطاع حارس نادي "شيفيلد وينزداي" أن يسدد ضربة جزاء قوية ضمن ركلات الترجيح التي انتهت بفوز فريقه على "ولفرهامبتون" عام 1995.

4- "جوهان كرويف" و"يسبر أولسن": كانت المباراة بالفعل في جيب "أياكس أمستردام" وقرر "كرويف" المغامرة بضربة جزاء، فمرر الكرة إلى "يسبر أولسن"، الذي أعاد له الجميل ثم ركلها في الشباك الخالية، الهدف قانوني تماماً وليس تسللاً لأن "كرويف" كان وراء الكرة عندما ركلها "أولسن".

5-"زين الدين زيدان": سيظل دائماً نهائي كأس العالم 2006 في عقول الجميع وخاصة لـ"زين الدين زيدان" بسبب اعتدائه على "ماركو ماتيرازي" و اللحظة الأخرى عندما سجل ضربة جزاء كادت ألا تحتسب في الحارس المخضرم "بوفون".

6- "أندرياس بريمه": المدافع الألماني "أندرياس بريمه" كان موهوباً باستخدام كلا القدمين، مما جعل الأمر أكثر صعوبة لحراس المرمى على تقرير أي جانب سيركله كرته، في نهائي كأس العالم عام 1990 تمكن من تحطيم أمال الأرجنتين وانتزع اللقب منهم بسبب ركلة جزاء لا تُصد.

7- "ستيوارت بيرس": ضربة الجزاء التي أضاعها "ستيورات بيرس" ضد ألمانيا الغربية كانت شبحاً يطارده طوال 6 سنوات، ولكنه في نصف نهائي كأس العالم عام 1996، استطاع أن يضع كل طاقته في ركلة جزاء لم يتمكن حارس إسبانيا من صدها حتى بعد أن ارتمى عليها.

8- "جو هارت": كان انضمام "جو هارت" لفريق إنكلترا تحت سن الـ21 عاملاً كبيراً في فوزهم على السويد في الدور قبل النهائي ببطولة الناشئين عام 2009، فبعد أن تمكن من صد ضربة جزاء، كان هو الأمل المتبقي للفوز وثقته بنفسه جعلته يحرز هدفاً من المستحيل أن يتم صده.

9- "أندريه بيرلو": يعتبر "بيرلو" أكثر اللاعبين المبدعين في إحراز الضربات الحرة وضربات الجزاء في نفس الوقت، وفي مباراة إنكلترا ضد إيطاليا في كأس العالم 2006، استطاع أن يحرز ضربة الجزاء الأولى ضمن ركلات الترجيح بعد أن خدع الحارس وركلها في الزاوية المعاكسة بكل هدوء.

10- "غابريال سيسيه": من أقوى ضربات الجزاء التي أحرزها "غابريال سيسيه" في حياته عندما كان لاعباً ضمن صفوف نادي "باناثينايكوس" اليوناني في بطولة كأس اليونان، من قوة الركلة لم تسقط الكرة من الشبكة وظلت معلقة بها.

     17.08.2014 10:35:00 م - 22:35 | 

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer