قامت مجموعة مكونة من 15 امرأة من زوجات وعشيقات الجنود البريطانيين بالمشاركة في إصدار رزنامة خيرية، تتضمن صورًا لهن في أوضاع مثيرة وشبه منزوعة ، على النحو الذي كانت تقوم به نساء وفتيات فترة الخمسينات من القرن الماضي، وذلك في إطار حملة تهدف إلى توفير الدعم المادي للجنود الذين تعرضوا لإصابات خلال مهمات عسكرية خارج البلاد.
وقد وقع الاختيار على هذه المجموعة من بين أكثر من 300 متطوعة للتصوير في تلك الأوضاع. وقد تم التقاط غالبية تلك الصور في مركز الاستشفاء الذي يحمل اسم "ساعدوا الأبطال" في ويلتشاير.