أكد الموسيقار ومدرس الموسيقى الفرنسي جان مارى لو، أهمية تعليم الموسيقى للأطفال منذ نعومة أظافرهم لما لها من تأثير فعال على حياة الطفل في الصغر وتنمية الذكاء في الكبر وتعطيه رهافة الحس مما يهدئ من غضبه وقلقه.
وأوضح الموسيقار أنه عند سماع المولود للموسيقى في فراشه فإن ذلك يساعده على تناغم ضربات قلبه مع أنغام الموسيقى وموجات الأصوات في المخ، مشيرًا إلى أن ذلك يساعد على تهدئة الرضيع لينام نوما هادئا وتزيل عنه الخوفه من المجهول الذي يحيطه ولا يعرف عنه شيئا بعد.
الموسيقار ومدرس الموسيقى الفرنسي جان مارى لو
ونصح بأنه عند بلوغ الطفل عامه الثاني، يفضل سماع موسيقى شوبان وباخ وأعمال الموسيقار العالمي موتسارت لأنه كتبها بتلحين وتنغيم يجعلها محفورة في الذاكرة وتعطيه نوعا رهافة الحس مما يهدء من غضبه وقلقه. وشدد الموسيقار الفرنسي على ضرورة إلحاق الطفل عند بلوغه العام الرابع، بإحدى الورش الموسيقية لتعلم وتذوق الموسيقى.
عند بلوغ الطفل عامه الثاني، يفضل سماع موسيقى شوبان وباخ وأعمال الموسيقار العالمي موتسارت
تعليقات الزوار | اضف تعليق
الصور للتوضيح فقط!