إن معرفة حقائق وأسرار العلاقة الحميمة تسهم في تحديد مصير حالات كثيرة من الزواج. وكلما عرفنا، أكثر عن النوع أصبحت العلاقة الحميمة بين الزوجين أكثر وضوحاً وسهولة. معهد الدراسات النوعية في مدينة ساو باولو البرازيلية أورد عدداً من الحقائق والأسرار المثيرة، والمدهشة عن النوع بغرض تثقيف الأزواج باعتبار أن النوع من العلوم الهامة في حياة الإنسان، فما هي هذه الأسرار؟
أولاً- كثير من الباحثين يرون أن بشرة الإنسان، رجلاً كان أم امرأة، مهمة جدا في العلاقة الحميمة. أما المخ فهو أقوى الأدوات في العملية.
ثانياً- هناك 10-12% من النساء في العالم لم يبلغن النشوة طوال حياتهن الحميمة.
ثالثاً- ممارسة العلاقة بشكل منتظم يمنح منافع لا مثيل لها للصحة، فهي تجعل الجسم يفرز مواد قادرة على محاربة أنواع كثيرة من البكتيريا المسببة لعدد كبير من الأمراض.
رابعاً- تعادل سعادة المرأة الراضية عن منطقتها الحساسة ستة أضعاف سعادة المرأة، التي لا تكون راضية أو تشعر بالخجل من شكلها.
خامساً- ليس كل أوضاع ممارسة الرذيلة تكون مرضية للمرأة، لذلك لابد من الحوار والتفاهم والتغيير.
سادساً- قذف المرأة خلال النشوة ليس خرافة، حيث إن باستطاعتها قذف كمية من السائل الأنثوي الخاص، تختلف بين امرأة وأخرى.
ملاحظة: الصور للتوضيح فقط!