spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

الحرية النوعية اليوم مقيدة أكثر من الماضي!!!

راسلونا: news@farfeshplus.online

يبدو أن الفرنسيات فى الألفية الثالثة أصبحن أكثر احتشاما وحياء من فرنسيات الستينيات والسبعينيات من القرن الماضى عندما راجت فى أوروبا ثقافة الحرية النوعية والعرى على أساس ما كان سائدا حينذاك بأن جسم المرأة ملك لها يحق لها التمتع به متى أرادت وإظهار مفاتنها كيفما تشاء.

الحرية النوعية اليوم مقيدة أكثر من الماضي!!!

ظهر المايوه البكيني للمرة الأولى
فى عام 1929 فى فرنسا

وكشف استطلاع للرأى العام أجراه مركز (إيفوب) على عينة شملت ألف فرنسية تزيد أعمارهن عن 18 عاما عن أن 88% من الفرنسيات يعتبرن أنفسهن خجولات برفضهن ارتياد شواطئ العراة ويطالبن بإلغائها، وأن 59% منهن يرفضن ارتداء "المونوكينى" على الشواطئ (المايوه من قطعة واحدة فقط) بعد مرور 40 عاما على انتشار "المونوكينى" الذى اعتبر مستحدثوه أن صدر المرأة ليس عورة ولا يتعين إخفاؤه.

ونقلت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية عن نفس الاستطلاع أن 57% من الفرنسيات أكدن أنهن يشعرن بالخجل عندما يشاهدن امرأة منزوعة الصدر على الشواطئ، كما أكد 60% منهن أنهن يتحاشين الظهور عراة أمام أطفالهن فى المنازل لإيمانهن بأن ذلك يؤثر بشكل سيئ على نفسية الأطفال ويساعد على إفساد أخلاقهم.

ويعترف المؤرخ الفرنسى كريستوف جرانجير مؤلف كتاب (الفرنسيات والعرى فى القرن العشرين) أن فرنسيات القرن الحادى والعشرين أكثر احتشاما وحياء من فرنسيات الجزء الثانى من القرن العشرين، رغم اعترافه بأن مايوهات الألفية الثالثة أكثر جرأة من مايوهات القرن العشرين، حيث لم يظهر المايوه البكينى (مايوه من قطعتين منفصلتين) للمرة الأولى سوى فى عام 1929 فى فرنسا التى ظهر أيضا بها "المونوكينى" فى عام 1969 وبالتحديد على شواطئ "سان تروبى" التى يرتادها عادة المشاهير والفنانين والمليونيرات.

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer