تبادل فانز النجمة اللبنانية مايا دياب صوراً وصفوها بالصادمة للفنانة من مرحلة المراهقة، وقبل التغير الجذري الذي أحدثته بشكلها من خلال عمليات التجميل.
مايا بدت في الصور مغايرة تماماً عن إطلالتها الحالية، ابتداءً من لون بشرتها، مروراً بالأنف، الشفتين، الذقن والأسنان، وشكل حاجبيها، إلى الحد الذي دفع الفانز لإجراء مقارنة بين شكل الفنانة في الماضي وحالياً متسابقين في وضع رقم محدد لعدد عمليات التجميل التي خضعت لها.
يُذكر أنه بالإضافة لعمليات التجميل، تُعد مايا من أبرز النجمات اللاتي استخدمن "السولاريوم" للحصول على بشرة برونزية صناعية، ورغم اعترافها بأنها تعرض نفسها لخطر الإصابة بالكثير من الأمراض والآثار الجانبية السلبية التي قد تصل لسرطان الجلد، فإنها من مهووسي البشرة السمراء، حيث أنها تمتلك جهاز "سولاريوم" في منزلها، وتواصل الخضوع لجلسات الحصول على هذا اللون بشكل منتظم. عن جولولي