كان العيد وكان الكل فيه يلبس جديد.. كانت اللحوم وقت كان الانسان المسلم محروم.. أما اليوم فالتسوق وشراء الجديد من الالبسة والاحذية عادة، وأصبحت عادة التسوق إدمان لدى البعض يمارسها مرة أو مرتين في الاسبوع، وربما أكثر من ذلك.
أما الحوم والمأكولات فهي اليوم تملأ الشوارع وليس فقط محلات بيع اللحوم، حتى انها اصبحت سبب امراضنا وعلاتنا، ومع ذلك تجد حركة العيد ما زالت نشطة في شراء الملابس والحلويات واللحوم.
في زاوية "شو رايك" لهذا الاسبوع يناقش قراء موقع "فرفش" موضوع مصاريف وتكاليف العيد والمعايدات مع التطرق الى السؤال الأساسي هل تعتقد ان مصاريف العيد نوع من التقاليد ام تبذير؟ شو رايك..؟