تشابهت مظاهر الاحتفال بعيد الأضحى المبارك حول العالم، رغم اختلاف الثقافات والعادات، فعجت المساجد بالمصلين المكبرين، وامتلأت الأسواق بالأضاحي، وازدانت الشوارع والطرقات بالزينة وسط فرحة الأطفال بملابس العيد الجديدة. ودائماً وأبداً يبقى "خروف العيد" هو نجم هذه المناسبة الدينية العظيمة، حيث يجذب الأنظار إليه وهو حي، وفيما بعد حين يتحول إلى أطباق شهية تُطبخ بمختلف النكهات العالمية.