تنازل عاشق من السعودية بملء إرادته عن مركبة يابانية، فبعد أن تركته صديقته وأدارت له ظهرها طالب باسترداد المركبة، لكن صديقته رفضت، ولما فشل في إعادة المركبة ما كان منه إلا أن أمطرها بوابل من رسائل التهديد وإلحاق الأذى بها، مما جعلها تحمل الرسائل على هاتفها النقال والتوجه به إلى مخفر القيروان وتسجيل في حقه قضية تهديد بإلحاق الأذى، وقد تم استدعاؤه للمخفر وباشرت الشرطة التحقيق في حيثيات القضية.