ميرا الإسرائيلية شبيهة ميلانيا ترامب تربح 24 ألف دولار بشهر واحد

الإسرائيلية ميرا شبيهة ميلانيا ترامب مع شبيه ترامب

قد يهمك ايضاً في فرفش بلس : صور لـ(سراديب الموت السرية) المتخفية تحت باريس, للتفاصيل...

الإسرائيلية "ميرا تزور" بالأساس هي راقصة باليه كانت تقيم قرب تل أبيب، إلا أنها غي رت المهنة حين هاجرت إلى أميركا محاولة العمل فيها كعارضة أزياء وسط منافسة كبيرة كانت حجرة عثرة دائماً، فبحثت عن بديل، وجدته قبل 6 أشهر بالشبه الكبير بينها وبين ميلانيا، فتمسكت به كما الغريق بالخشبة، وبدأت تربح المال منذ أصبح ملياردير العقارات المستأجر الجديد لأشهر بيت سياسي بالعالم.

أما شبيه ترامب نفسه، فيعيش في نيويورك وهو شبيه صوتاً وشكلاً ولهجة، وهو أميركي اسمه John Di Domenico نراه في الفيديو وبجانبه الإسرائيلية "ميرا تزور" يقفان في أغسطس الماضي بأحد شوارع المدينة لإعداد فيديو دعائي عن شبههما بترامب وزوجته، ليفيد منه رجل أعمالهما.

قد يهمك ايضاً في فرفش بلس : أحدهم توقف قلبه 21 دقيقة.. حكايات غريبة يرويها العائدون من الموت بينهم سياسي عربي, للتفاصيل...

ويعيش "دومينيكو" البالغ 55 سنة، على ترامب وشبهه به منذ 12 عاماً تقريباً، وأثناءها جعله مهنته وشغله الشاغل ومصدر رزق بدأ يتضخم منذ كشف ملياردير العقارات عن حلمه بالوصول إلى المنصب الأول في أكبر دولة بالعالم، لذلك أصبح "ماركة مسجلة" لدومينيكو، وتجارة رابحة جعلته يوظف 4 أشخاص معه، ليساعدوه على أن يدر من ترامب الربح الذي يرجوه.

والشبيهون "الترامبيون" ليسوا في أميركا فقط، بل في كل القارات، وأحدهم معروف بلقب "أبو شدراك" ويقيم في بلدة "الكوت" عاصمة محافظة "واسط" البعيدة في العراق أكثر من 180 كيلومتراً عن بغداد، وسبق أن عرضت عنه القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي تقريراً قصيراً، قالت فيه إن شبه محسن جابر العتابي بالرئيس الأميركي جعله معروفاً في إسرائيل بسبب قصة شعره "طبق الأصل" مع قصة شعر ترامب، إلا أن الفرق بينهما كبير، فترامب ملياردير ورئيس والعتابي فقير ومرؤوس، ولا يبدو أنه ربح شيئاً من ترامب للآن.

قد يهمك ايضاً في فرفش بلس : حادث بالجو: مقتل 10 باصطدام وسقوط طائرتي هليكوبتر للبحرية الماليزية, للتفاصيل...

ترامب والشبيه به في العراق محسن جابر العتابي

ومن يتأمل بصورتي ترامب والعتابي لا يجد بينهما شبهاً كالذي تحدثت عنه القناة الإسرائيلية وغيرها، إنما هي قصة الشعر ولونه البرتقالي وطريقة تصفيفه فقط، ولو كان شعر "أبو شدراك" مشتعلاً بالشيب مثلاً، لكان شبيهاً أكثر بالمطرب الفرنسي الشهير شارل أزنافور. أما لو كان شعره أسود اللون، لما كان له من الشبه بترامب حظ ولا نصيب على الإطلاق.

قد يهمك ايضاً في فرفش بلس : بهذا العام..أنقذت أميركا الروس من المجاعة والتيفوس, للتفاصيل...