ننشر فيما يلي لقطات تصور لقطات اكبر اختبار من نوعه على مبان مقاومة للزلازل ولا تتهدم. وقد راقبت عشرات الكاميرات المبنى المكون من ستة طوابق، والذي عرضه المهندسون لزلزال مصطنع تبلغ قوته ستة فاصل سبعة درجات على مقياس ريختر، وهي ذات قوة الزلزال الذي ضرب منطقة نورث ريدج في عام 1994.
يقول جويل كونتي/ أستاذ هندسة: " هذا يوم مثير لأنه كما ترون حجم العينة مهم جدا". ويتحدث دكتور جويل كونتي عن هذا المبنى الأخضر قرب منطقة ميرامار بكاليفورنيا، حيث بني من أجل اختبار مدى تحمله لزلزال قوي. "إنه أكبر مجسم خارجي لاختبار الهزات في العالم ... وسنخضع هذا المبنى المكون من ستة طوابق لزلزال حقيقي".
تقول تارا هاتشينسون، قسم الهندسة الإنشائية: "لم نختبر أي شيء بهذا الارتفاع من قبل"
فيما تقول تارا هاتشينسون، قسم الهندسة الإنشائية: "لم نختبر أي شيء بهذا الارتفاع من قبل". ورغم أن المهندسين لا يرغبون بانهيار المبنى، إلا أنهم يقولون إنهم يريدون استخلاص العبر والنتائج: " من أجل أن نعرف المزيد عن مواد البناء وكيفية سلوكها". وتراقب عشرات الكاميرات المبنى المكون من ستة طوابق، والذي عرضه المهندسون لزلزال مصطنع تبلغ قوته ستة فاصل سبعة درجات على مقياس ريختر، وهي ذات قوة الزلزال الذي ضرب منطقة نورث ريدج في عام 1994.
يستخدم المهندسون أربعين كاميرا ومائتين وخمسين جهاز استشعار: "هكذا يمكننا تصميم المباني بشكل أفضل في المستقبل". يراقبون عن كثب حالة الصُلب في الداخل، وهو معدن خفيف الوزن لم يتعرض لمثل هذا الاختبار من قبل . " سينقذ هذا الكثير من الأرواح خلال الزلازل في المستقبل بولاية كاليفورنيا". ويأمل القائمون على الاختبار تصميم مبان مستقبلية لاتتهدم عند وقوع الزلازل.
تعليقات الزوار | اضف تعليق