أثار فيديو اغنية "سيب إيدى" الذي اد اه وائل ومن ة (الراقصة سلمى الفولي او رضا الفولي) فضيحة كبيرة واستياء كل من شاهده، بسبب ما يحويه من سخونة، صور خارجة، ايحاءات ومشاهد مثيرة للغرائز. وتم لوم اغنية بوس الواوا للنجمة اللبنانية هيفاء وهبي بأنها سبب ظاهرة التسيب الذي نراه في مصر.
اغنية "سيب ايدي" هي توزيع مصري لأغنية هندية عنوانها "جكني جي". النسخة العربية "سيب ايدي" من اخراج مخرج الاعلانات الشاب وائل الصديقي، والشابة منة كامل. وافتخر المخرج وائل صديقي وهو مخرج اعلانات مصري بعمله ونشره في موقع فيسبوك معلقا: للكبارفقط.. الاطفال لا، عشان اخلاقهم متبوظش اكتر ما هيه بايظه اصلا .
وكان الدكتور عبد الستار فتحى، رئيس هيئة الرقابة على المصنفات الفنية، قال إن نوعية الكليبات مثل كليب "سيب ايدي" الذي حقق نسبة مشاهدة عالية في أول يوم له، ليس لوزارة الثقافة علاقة به لافتا إلى أن وزارة الاستثمار هى المسئولة عن الرقابة على مثل هذه الكليبات.
وقال المخرج محمد سامي عن فيديو "سيب ايدي" ان "العري والقلع" اصبحت وسائل أساسية لتسويق الفيديو كليب. واضاف ان الظاهرة بدأت تتغلغل في مصر من اول بوس الواوا ( اغنية هيفاء وهبي) وحتى الآن قائلا: هذه نتيجة حتمية للتسيب الذي يحدث في مصر..الرقابة ايام زمان كانت ترفض الفيديو لو كانت البنت جميلة شوية، لكن دلوقتي العملية سداح مداح وأي واحد دلوقتي يقلع.. الأمور بتتسهل له".
اليكم اعزاءنا قراء موقع فرفش تسجيل صوتي لاغنية "سيب ايدي" مع بعض الصور من الفيديو الاصلي الذي نمتنع عن نشره كاملا بسبب الكم الكبير من الاثارة والسخونة والجسد المكشوف.
تعليقات الزوار | اضف تعليق
